سواء تجاوزت سن اليأس أم لا..واظب على الليمون
ليس من الحكمة تصديق الاعتقاد السائد لدى العامة من الناس، أن
المواظبة على تناول الليمون الحامض سواء كان ثمارا، أم عصارة، مضر إذ تعتبر من المغذيات والمقويات للبشرية.
كما أن احتواء ثمار الليمون الحامض على نسبة عالية من الفيتامين C جعلته يحتل المقام الأول في علاج الاضطرابات اللمفاوية،
إذ أن هذا الفيتامين يساعد كرياتها على محاربة الأمراض التي تغزو الجسم، في أي وقت، بسبب ارتفاع قوة المناعة العامة.
وقد اكد فريق علمي، أنه كلما ارتفع معدل هذا الفيتامين بالجسم عن طريق تناول الحامض، كلما زاد نشاط الكريات اللمفاوية في وجه
الأمراض، ومن جهة أخرى أثبتت الدراسة أن أي خلل في توازن هذا الفيتامين يفقد الكريات فعاليتها مما يسمح لهذه الأمراض باختراق
الجسم وانتشارها. إن احتواء ثمار الليمون الحامض على هذا الفيتامين، يفيد في العديد من الأمراض فهو:
- يعزز المناعة داخل الجسم.
- يمنح الجسم مزيدا من النشاط والحيوية.
- يساعد على التئام الجروح.
- يبعد احتمالات انتقال العدوى.
- يقي من مرض الزهايمر، بفضل احتوائه على بروتينات قابلة للذوبان المعروف بالالبومين app المقوي للخلايا الدماغية.
- يساهم مباشرة في خفض ضغط الدم المرتفع.
- يحد من تصلب الشرايين، ويمنع تراكم الدهون على جدرانها الداخلية، مما يحول دون حدوث أعراض القلب.
- يعدل نسبة الكولسترول المفيد بالدم، HDL ويمنع ارتفاع الكولسترول الضار، LDL الناتج عن اتباع نظام غذائي غير متوازن وصحي.
- يساعد على تكوين كريات الدم الحمراء، وينشط الدفاعات الطبيعية، ويكثف الهرمونات المفرزة من الغدد التناسلية، والغدد الكظرية.
- ينشط الكبد.
- يبعد أعراض ترقق العظام الذي تصاب به السيدات عند دخولهن مرحلة سن اليأس.
- يوقف اضطرابات الأمعاء والمعدة.
واظبي على تناول عصير الليمون الحامض الغني بالفيتامين C الضروري لعظامك، سواء تجاوزت سن اليأس أم لا
- يمنح العمر المديد، بفضل قدرته على تجديد الخلايا.
أما احتوائه على مادة البيوفلافونويدات، التي تمنح قشر الحامض لونه الأصفر وهي مادة لها دور أساسي في منع أي خلل في الأعضاء الداخلية للجسم إذ أنها:
- تحافظ على الأوعية الشعرية الدموية في الجسم، لأن هذه المادة تقوم بتنظيم الدورة الدموية، وذلك بنقل الدم إلى الخلايا.
- تساهم في إبطال العوامل المساعدة على نشوء الخلايا السرطانية، وتوقف نموها.
- تقضي على الالتهابات الناتجة عن الحروق والحكة الجلدية، والأورام، نظرا لغناها بمادة الكيرستين المضاد لمادة الهيستامين الهرمونية
المتكونة في الأنسجة تحت تأثير الهيستيدين المتفرع من الحمض الأميني.
بإمكانك تناول قشور الليمون الحامض والبرتقال، فانه غني
بالفلافونيدات الضرورية في علاج بعض الأمراض بسبب دورها الفعال والحيوي داخل الجسم.
- يقضي على الجراثيم والميكروبات كون البيوفلافونويدات غنية بالكيرسيتين وهي مواد مضادة للفيروسات.
- يبعد احتمالات الإصابة بإعتام العين أي الماء الزرقاء، لا سيما عند المصابين بداء السكري، ويحمي خلايا بيتا في البنكرياس المنتجة للأنسولين.
- يبعد احتمالات الإصابة بالجلطة القلبية والدماغية.
- يمنع تحلل الجراثيم في الأطعمة التي تتحول إلى مادة سامة.
- يبعد احتمالات الإصابة بالأمراض القلبية.
- يقضي على التصلب الشرياني، وارتفاع ضغط الدم.
- يقوي الأعصاب والغدد وينمي الجسم ويمنع شلل الأطفال.
- يحارب سرطان الرئة.
- يزيد من الإدرار وينظم عمل الكلية والمثانة
- يهدئ الأعصاب، ويحسن المزاج الحاد
- يعالج الجرب (الجذام) والأكزمة (شرابا ومسحا).
- يمنع تساقط الأسنان ويقويها
اعلمي أن ماء الليمون الحامض مع الماء الخاص، هو من أحسن وأسلم
وأنفع المشروبات الطبيعية التي يمكن استبدالها بالمشروبات الغازية المضرة صحيا، وأحسن علاج لمكافحة الصداع
- يشفي كل أنواع الحمى الفايروسية، إذا أستعمل ماء الليمون الحامض كشراب أو مع أوراق الخضروات.
اعلمي أن عصير الليمون الحامض يضر بالذين يعانون من مشاكل الدم
- يفيد الذين يعانون من مرض الكلى واليرقان وأمراض الكبد
- يزيد من ترشحات غدد اللعاب في الفم ويقتل المكروبات وهو معقم جيد للفم.
- يدر البول ويقضي على ترسبات الكلية والكبد
عند إصابتك بزكام شديد أخلط ماء الليمون الحامض مع قليل من العسل وماء مغلي (حار) واشربه قبل الفطور
- يزيل أوجاع وآلام العمود الفقري مع المساج.
- يمنع من النزيف الدموي للبواسير.
- ينقي الدم من السموم، ويخفض نسبة الكوليسترول (الدهون)
- يساعد على فتح الشهية للأكل.
- ينظم عمل الجهاز الهضمي بصورة جيدة
لجمال لون جلد الجسم من المفيد استعمال نصفين من الليمون الحامض
كمساج على الجسم صباحا قبل أخذ (دوش) حمام، وقبل أخذ حمام الشمس
فإذا ما عملنا بهذه النصائح فستعود الحياة لمسامات الجسم لتعمل
بانتظام وبصورة جيدة وبذلك سنطرد سموم كثيرة من أجسامنا
- يزيل الإسهال والإسهال الدموي والنزيف الرئوي (نزف الدم).
اعلمي الليمون الحامض لن يضعف المعدة والأمعاء بل يكون عاملا لتقوية جدارهما
- يمنع من تساقط الشعر والصلع.
- يعالج آلام المفاصل.
- يعالج الدوخة (الدوار) وحالات التهوع (التقيء).
- يفيد أمراض القلب.
- يمنع الإصابة بالأمراض التناسلية لدى الرجال والنساء ويساعد على تقوية الحيوانات المنوية.
- يزيل القلق الناتج عن قلة النوم.
- يفيد في علاج ضيق التنفس وآلام الظهر وعرق النساء.
- يحارب الشيخوخة المبكرة
لمعالجة غلظة الحليب لدى الأم المرضعة من المفيد جدا استعمال ماء الليمون الحامض
- يزيد من بريق العين، إذا قطرة نقطة واحدة يوميا.
- يساعد عملية التنفس ويجعلها طبيعية.
أتعلم أن وجود الأوكسجين الكيماوي في ماء الليمون الحامض عند استعماله ودخوله إلى خلايا أجسامنا تزيد من عملية التنفس الطبيعي وتمنحنا الحياة الجديدة
- ينظم حركة الدورة الدموية وأوعيتها.
- يعالج تورم اللثة ونزف الدم الناتج عن مرض الاسقرابوط
- يفيد حالات الرشح. نظرا لغناه بفيتامينات B وC وعناصر الكالسيوم والنحاس والحديد والمغنيسيوم.
- يطهر الجروح والقروح.
- يسكن آلام الحيض واضطرابات سن اليأس.
- يثير الحامض افرازات الكبد والمعدة.
- يفيد الجلد والشعر والهيكل العظمي والجهاز الهضمي والعصبي والتناسلي والتنفسي.
- يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم والبروتينات.
للتخلص من أمراض عدة عليك بشرب عصير حامض الليمون يوميا بدءا من
عصير ليمونة واحدة في اليوم الأول ثم إضافة نصف ليمونة حامضة كل يوم
إلى أن يصبح عددها عشرا لمدة تسعة عشر يوما، ومن ثم تخفض الكمية
بمعدل نصف ليمونة حامضة يوميا، وتستغرق هذه العملية تسعة عشر يوما كذلك
- يكافح أعراض سرطان الأمعاء.
- يمنح الإحساس بالشبع ويحول دون حدوث أي ارتفاع بالوزن.
- ينشط عملية إدرار الصفيرة.
- يطرد الجراثيم والبكتيريا الضارة، بفضل عناصره المضادة للتلوث.
- يقي من احتمال الإصابة بسرطان المعدة.
أتعلم أن تراكم صفائح الدم داخل الشرايين، يؤدي إلى شد الأوعية
الدموية ويعرض حياتك لاحتمالات الإصابة بالجلطة الدماغية، وان تناول
الليمون الحامض يحد من أخطار الإصابة بها، نظرا لغناه
بالبيوفونويدات التي تمنع تراكم الدهون على الجدران الداخلية للشرايين، وتمنحها مزيدا من الليونة.