Palestine from the river to the sea
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Palestine from the river to the sea

كي لا ننسى
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» فلسطين ارضنا
الجاحظ I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 2:22 am من طرف الفلسطيني

» غسان كنفاني امير الثورة الفلسطينية
الجاحظ I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 7:31 am من طرف الفلسطيني

» معركة الكرامة
الجاحظ I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 4:00 am من طرف الفلسطيني

» جيفارا غزة
الجاحظ I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 3:49 am من طرف الفلسطيني

» الشهداء فؤاد حجازي ومحمد جمجوم وعطا الزير
الجاحظ I_icon_minitimeالجمعة يوليو 23, 2010 3:47 am من طرف الفلسطيني

» اللبأ
الجاحظ I_icon_minitimeالأحد مايو 16, 2010 8:36 am من طرف admin

» ملك المر
الجاحظ I_icon_minitimeالأحد مايو 16, 2010 8:31 am من طرف admin

» ابن سينا صاحب القانون
الجاحظ I_icon_minitimeالأحد مايو 16, 2010 8:30 am من طرف admin

» فوائد البقدونـــــــس
الجاحظ I_icon_minitimeالأحد مايو 16, 2010 8:29 am من طرف admin

مكتبة الصور
الجاحظ Empty
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 الجاحظ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 62
نقاط : 187
تاريخ التسجيل : 04/12/2009

الجاحظ Empty
مُساهمةموضوع: الجاحظ   الجاحظ I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 31, 2009 10:59 pm

الجاحظ (150-255هـ / 767 -869م)

كتاب الحيوان

أبو عثمان عمرو بن بحر، أديب وعالم موسوعي اشتهر في القرنين الثاني والثالث الهجريين / التاسع الميلادي. ولقب بالجاحظ لجحوظ عينيه وكان إلى ذلك جهم الخلقة. ولد في البصرة وفيها نشأ وترعرع. وكان أول أمره يبيع الخبز والسمك بسيحان بالقرب من البصرة بالعراق.
لقد شغف الجاحظ منذ نشأته بالقراءة، حتى أنه اعتاد أن يكتري دكاكين الوراقين ويبيت فيها ليطالع الكتب، التي لا يقدر على اقتنائها، المؤلفة منها والمترجمة، في مختلف العلوم وفروع المعرفة، مما ساعده بما وُهب من قوة حفظ وسرعة خاطر، على أن يلم بمختلف العلوم والمعارف ويحصل على ذخيرة وفيرة من ثقافة عصره وأخبار الأولين، والتاريخ والكلام والإلهيات والطبيعيات والفلسفة. كما أخذ الفصاحة من شفاه العرب، ودرس اللغة والأدب والشعر والأخبار على أشهر علماء البصرة منهم أبو عبيد بن المثنى، وأبو زيد الأنصاري، والأصمعي، ودرس النحو على الأخفش. أما علم الكلام وأصول المعتزلة فقد درسهما على شيخ المعتزلة أبي إسحاق النظام. ثم انتقل إلى بغداد واتصل بشيوخ اللغة والنحو والأدب والفلسفة والتاريخ وأفاد منهم كثيرا. كما اختلط الجاحظ بمختلف طبقات المجتمع من رجال الدولة وعلمائها وأدبائها، وعامة الناس، واطلع على العديد من الأوضاع الاجتماعية. فوعى كل ذلك وأحسن تسجيله ووصفه، مما أتاح له أن يصنف عددا كبيرا من الكتب والرسائل في شتى العلوم.
ولقد عرف الجاحظ بخفة روحه وميله الفطري إلى الهزل والفكاهة، ومن ثم كانت كتاباته على اختلاف مواضيعها لا تخلو من الهزل والتهكم. كما أنه وُهب روحا فنية كانت تسيطر على ما يكتبه، فكانت أغلب المواضيع التي كتب فيها قريبة إلى حياة الناس وأذواقهم وأفهامهم وتراثهم. كما كان واقعيا يعطي لكل مقام مقالا. ولذا فإنه لا يتردد فيما يكتبه عن أخلاق العامة من استعمال لغتهم وألفاظهم ولو كانت سمجة بذيئة أو غير مستملحة.
وقد أهله كل ذلك أن يتولى رئاسة ديوان الرسائل أيام الخليفة المأمون، إلا أنه طلب أن يعفى منه فأعفي، ثم اتصل برجال الدولة في سامراء فكسب صداقتهم ورعايتهم، ولازم الوزير محمد بن عبد الملك الزيات وهو أديب شاعر، والفتح بن خ اقان الذي كان كالجاحظ في حبه الكتاب والمطالعة، ولم يكد يفارقه كتاب حتى في مجلس الخليفة، وإبراهيم بن العباس الكاتب الشاعر، ثم قاضي القضاة أحمد بن دؤاد كبير المتكلمين وزعيم الاعتزال. وكان الجاحظ يلازم الوزير ابن الزيات مختصا به مقربا منه، ومنصرفا عن أحمد بن دؤاد للمنافسة بين الوزير وقاضي القضاة. ولما قبض الخليفة المتوكل على ابن الزيات هرب الجاحظ. ولما قتل ابن الزيات جيء بالجاحظ مقيدا إلى أحمد بن دؤاد، فنظر إليه أحمد وقال: "والله ما علمتك إلا متناسيا للنعمة، كفورا للصنيعة، معددا للمساوئ وما فتني باستصلاحي لك ولكن الأيام لا تصلح منك إلا لفساد طويتك ورداءة داخلتك وسوء اختيارك وتغالب طبعك. فقال الجاحظ: "خفض عليك أيدك الله، فوالله لأن يكون لك الأمر علي خير من أن يكون لي عليك، ولأن أسيء وتحسن أحسن عنك من أن أحسن وتسيء، وأن تعفو عني في حال قدرتك أجمل من الانتقام مني. فقال له ابن دؤاد: قبحك الله، ما علمتك إلا كثير تزويق الكلام... فقال: جيئوا بحداد، فقال أعز الله القاضي ليفك عني أو ليزدني؟ فقال: بل ليفك عنك. فجيء بالحداد فغمزه بعض أهل المجلس أن يعنف بساق الجاحظ ويطيل أمره قليلا، فلطمه الجاحظ وقال: اعمل عمل شهر في يوم وعمل يوم في ساعة وعمل ساعة في لحظة، فإن الضرر على ساقي وليس بجذع ولا ساجة. فضحك ابن أبي دؤاد وأهل المجلس منه... ثم قال: يا غلام صر به إلى الحمام وأمط عنه الأذى واحمل إليه تخت ثياب وطويلة وخفا، فلبس ذلك، ثم أتاه فتصدر في مجلسه".
أصيب الجاحظ في أواخر أيامه بـالفالج ، فكان نصفه مفلوجا لو نشر بالمناشير ما حسّ بها، ونصفه الآخر منقرس لو طار الذباب بقربه لآلمه. ثم توفي في البصرة في شهر المحرم عام 255هـ / 869 م في عهد المعتز بالله، بعد أن جاوز التسعين من عمره. وقيل في موته إنه توفي بوقوع مجلدات الكتب عليه، إذ اعتاد أن يصف كتبه قائمة محيطة به ويجلس عليها، وكان عليلا فسقط عليه فمات.
ترك الجاحظ مؤلفات عديدة في شتى مجالات المعرفة، كما ترك مؤلفات تمثل مدرستين متميزتين أحداهما أدبية والأخرى في علم الكلام، فمن مؤلفاته الأدبية: البيان والتبيين ، وكتاب البخلاء ، والمزاح والجد ، وكتاب المحاسن والأضداد ،وكتاب عناصر الأدب ، وكتاب الأمثال ، وكتاب التاج في أخلاق الملوك . ومن مؤلفاته في علم الكلام: الحجة في ثبت النبوة ، والرد على اليهود ، والرد على الجهمية ، وكتاب الحيوان وهو الكتاب الذي انفرد به الجاحظ عن علماء عصره ومن تلوه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://eyad7.yoo7.com
 
الجاحظ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Palestine from the river to the sea :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منوعات-
انتقل الى: